«أمل» تمنع ذكرى 17 تشرين في صور

18 تشرين الأول 2021
منع مناصرو حركة أمل، مساء السبت، إحياء ذكرى 17 تشرين في ساحة العلم في صور. فاعتدوا على المتظاهرين في الساحة، وأقاموا مجلس عزاء للضحايا الذين سقطوا أثناء اشتباكات الطيّونة الخميس الفائت، تشويشاً على الاحتفال بذكرى الانتفاضة، مما دفع المتظاهرين إلى إلغاء اعتصامهم.

تزامن ذلك مع سلسلة اعتداءات بالضرب والعصيّ والسكاكين نفّذها مناصرو «أمل» ضدّ الناشطَيْن حسن حجازي ومعن حلاوي، أمس وأوّل من أمس، على خلفيّة منشوراتٍ انتقدا فيها مناصرة الوزير السابق المتّهم علي حسن خليل وتجييش الحشود دفاعاً عنه. وقد تقدّم الناشطان بشكوى أمام فصيلة صور على خلفيّة الاعتداءات.

وبحسب الصحافي مهدي كريّم، فقد تعرّض هو وشقيق معن حلاوي إلى تهديداتٍ بالقتل بعد محاولتهما الاطّلاع على تسجيلات توثّق الاعتداء على حلاوي.

اخترنا لك

تعليق

كيف نحمي فرصة 

جان قصير
تعليق

انتخابٌ ثمّ تكليف

سامر فرنجية
فكرة

ثلاث ملاحظات بعد الحرب

كريم صفي الدين
نظرة

ناطرين

جان قصير
تحليل

خطاب معاداة الممانعة اللبناني والطوفان الوحيد

هلال شومان

آخر الأخبار

مواد إضافيّة
ميس الجبل تحرّرت
الاحتلال ورواياته
عيتا الشعب تحرّرت
استشهاد عسكري لبناني وإصابة آخر برصاص قوّات الاحتلال الإسرائيلي في جنوب لبنانأعلن الجيش اللبناني استشهاد أحد عناصره على طريق مروحين - الضهيرة برصاص قوّات الاحتلال الإسرائيلي، فيما أُصيب جندي آخر في بلدة يارين، بالإضافة إلى إصابة جندية لبنانية كانت داخل سيارتها في ميس الجبل.تزامن ذلك مع إعلان الجيش اللبناني أنّ وحداته دخلت إلى بلدة مارون الراس - بنت جبيل ومناطق حدودية أخرى، «حيث تقف إلى جانب المواطنين في مواجهة العدو الإسرائيلي الذي يواصل رفضه الالتزام باتفاق وقف إطلاق النار والانسحاب من الأراضي اللبنانية». وإلى جانب العسكريَّين، أُصيب أكثر من 44 مواطناً لبنانياً حتّى الساعة 12 ظهراً، واستشهد 3 آخرون.  
الجنوبيون يعودون وارتفاع الحصيلة إلى 3 شهداء
حوارٌ سوريّ من أجل العدالة والحقيقة