يرقى تفريغ المخيّمات الفلسطينية في الضفّة الغربيّة إلى جريمة حرب وتطهير عرقي، بحسب التقرير الذي أصدرته هيومن رايتس ووتش، اليوم الخميس. ولم يسمح جيش الاحتلال الإسرائيلي لأكثر من 32 ألف فلسطيني من العودة إلى مخيّماتهم بعد تهجيرهم وتدمير منازلهم ضمن عدوان «السور الحديدي» منذ كانون الثاني الفائت.