بعد يوم على إعلان تشكيل «الحرس الوطني» بقيادة الشيخ حكمت الهجري ليكون «المؤسسة العسكرية الرسمية» التي تمثّل الطائفة الدرزيّة في سوريا، توجّه الهجري أمام حشد من حركة رجال الكرامة، أكبر الفصائل العسكرية في السويداء، إلى دول العالم مناشداً إياها دعم إعلان السويداء إقليماً منفصلاً من أجل حماية الدروز.