بعد 50 عاماً من الذلّ والفظائع، سقط بيت الأسد، وبات الواقع السوريّ مفتوحاً. في اللحظة الانتقاليّة، تأخذ المخيّلة على عاتقها استحضار الذاكرة ومراجعة الماضي. فكيف نتذكّر سوريا؟ وكيف نتخيّلها؟
هذه هي المادّة الرابعة والأخيرة من سلسلة «سوريا كما نتخيّلها»، قصّةٌ مصوّرة عن رحلة صندوق الاقتراع، بين التغييب والتهجير، من كتابة ورسوم سارة قائد.