نعيم قاسم: نقبل بوقف العدوان ولكن بالشروط المؤاتية

30 تشرين الأول 2024

في خطابه الأوّل كأمينٍ عام لحزب الله، أطلق نعيم قاسم اسماً على الحرب الراهنة: «معركة أولي البأس»، وأعلن أنّ برنامجه هو استمرار لبرنامج سلفه حسن نصرالله، في الملفّات الداخلية كما الخارجية. في الداخل، توجّه قاسم «لمن يراهن على ما بعد الحرب»، مؤكّداً أن حزب الله سيخرج من هذه المعركة أقوى، وأنّه استعدّ لحربٍ طويلة.

استعاد قاسم جملةً من النقاط التي تناولها سابقاً، أبرزها التأكيد على إشغال كل الوظائف التي استهدفتها إسرائيل في الفترة السابقة، وإصرار الحزب على مواصلة تهجير مستوطني شمال إسرائيل. توجّه قاسم أيضاً لنتنياهو، ربطاً بمحاولة اغتياله وقال، بين التهديد والدعابة، «يمكن يجي أجله على إيد واحد إسرائيلي يقتله، يمكن هو وبقلب احتفال عم يحكي».

اخترنا لك

الاحتلال يستهدف برعشيت والمجادل وجباع ومحرونة
إسرائيل والنقاط الـ5: منصّات لانطلاق الاعتداءات على الجنوب
سيمون كرم يترأس وفد لبنان باجتماعات «الميكانيزم»
تعليق

عن السطوة الإسرائيلية والعجز تجاهها

زياد ماجد
خلال سنة من اتّفاقية «وقف الأعمال العدائية» قتلت إسرائيل 335 شخصاً في لبنان وجرحت 973 آخرين

آخر الأخبار

مواد إضافيّة
«سيرة وكمّلت» على «الجديد»
05-12-2025
تقرير
«سيرة وكمّلت» على «الجديد»
حفلة انتهاك لحقوق الطفل
تحليل

عامٌ على نهاية سوريا الأسد

محمد علي الأتاسي
نعيم قاسم: تعيين مدني بالميكانيزم تنازل مجانيّ لإسرائيل
60,000 بطريق إفريقي ماتوا جوعاً
دول انسحبت من يوروفيجن اعتراضاً على مشاركة إسرائيل
شكوى ضدّ مايكروسوفت بتهمة تخزين بيانات استخدمها الجيش الإسرائيلي