سبوتلايت
بعد سنوات، سوف نجد مَن يبحث عن قطرة الماء الأخيرة، في بلدٍ تحدّه البحار.
معلّقات
جرّة الحقيقة أو الكتابة تحت شبح الغباء الصناعيّ
ما نطلق عليه اليوم تسمية «كتاب» هو حصيلة آلاف السنين من التطور التكنولوجي؛ منتج نجح بعضه في النجاة من الحروب، والبراكين، وحوادث غرق السفن، وحرائق المكتبات. لكننا اليوم نرى كهنة التكنولوجيا يتقدّمون بالشاشة والمطرقة معًا. فإذا كان الذكاء الصناعي ونماذجه اللغوية قد غيّرت شكل الإنترنت كما عرفناه، فلماذا ما زلنا بحاجة إلى الكتب؟ يسأل أحمد ناجي، ولماذا ما زلنا بحاجة إلى الكتابة؟ فيعود الطرح الفلسفي القديم: ما هو الكتاب؟ تسأله فلا يجيب.
آخر التعليقات
آخر ڤيديوهات
آخر الأخبار
مواد إضافيّةالحكومة اللبنانية تضع مهلة حتّى آخر العام لحصر السلاح بيد الدولة
ختمت الحكومة اللبنانية جلستها اليوم، بعد أن تركت بند سلاح حزب الله إلى نهاية الجلسة، وقرّرت «تكليف الجيش اللبناني وضع خطّة تطبيقية لحصر السلاح قبل نهاية العام الحالي»، وعرض هذه الخطّة قبل نهاية آب الحالي، وذلك إلى جانب استكمال النقاش في الورقة الأميركية يوم الخميس المقبل. وقد ذكر وزير الإعلام أنّ وزيرَي حزب الله وحركة أمل انسحبا من الجلسة، لعدم موافقتهما على قرار مجلس الوزراء.
على المزيد من المواد
المزيد