<strong>«إمّا أن تُطلقوا سراحه، وإمّا أن تحكموا عليه بالإعدام»</strong>

«إمّا أن تُطلقوا سراحه، وإمّا أن تحكموا عليه بالإعدام»

19 حزيران 2025

نظرت محكمة الاستئناف في باريس، اليوم، بطلب الإفراج عن المناضل جورج عبد الله، وحدّدت في 17 تموز المقبل موعداً لإصدار قرارها بهذا الخصوص. ولدى خروجه من المحكمة، صرّح وكيله القانوني المحامي جان لوي شالانسيه بالتالي: «قلت للقضاة، إما أن تُطلقوا سراحه وإما أن تحكموا عليه بالإعدام». 

وكان القضاء الفرنسي قد وافق في شباط الماضي على إطلاق سراح عبد الله وترحيله إلى لبنان فوراً، لكنّ النيابة العامة لشؤون مكافحة الإرهاب استأنفت القرار. وقد طُلب من عبد الله تعويض الأطراف المدنية المتضرّرة جراء الأعمال المتّهم بها، والتي لم يقرّ بتورّطه بها طوال فترة اعتقاله. 

يُذكر أنّ جورج عبد الله هو أقدم أسير في السجون الفرنسية، وقد اعتقلته السلطات الفرنسية عام 1984، واتّهمته بالمشاركة في عمليات اغتيال دبلوماسيّين أميركيّين وإسرائيليين، عقب تأسيسه «الفصائل المُسلّحة الثورية اللبنانية» دعماً للقضيّة الفلسطينية. 

اخترنا لك

حدث اليوم - الثلاثاء 11 تشرين الثاني 2025
11-11-2025
أخبار
حدث اليوم - الثلاثاء 11 تشرين الثاني 2025
ابن المستشار يضرب وحفيد الوزير يصوّر
من الجنوب إلى الشمال: غابات لبنان تحترق
تطويع التلفزيونات: من زمن الوصاية إلى زمن المصارف
11-11-2025
تقرير
تطويع التلفزيونات: من زمن الوصاية إلى زمن المصارف
حدث اليوم - الاثنين 10 تشرين الثاني 2025
10-11-2025
أخبار
حدث اليوم - الاثنين 10 تشرين الثاني 2025

آخر الأخبار

مواد إضافيّة
تصفيقٌ للجنود المتّهمين باغتصاب أسير فلسطيني
شهادة المزارع يوسف الأطرش وعنف المستوطنين
الشرع لـ«واشنطن بوست»: من الصعب نزع السلاح في الجنوب السوري
2,430 عاماً مدّة السجن التي يواجهها زعيم المعارضة التركية أكرم إمام أوغلو
فانتازيا تحت الأرض: مغارات للاستثمار
مختارات من الصحافة الإسرائيلية 12/11/2025