إيران تحقّق مع اسماعيل قاآني بشأن اغتيال نصرالله

10 تشرين الأول 2024

نقل موقع «ميدل إيست آي» عن مصادر متعدّدة أنّ قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني، اسماعيل قاآني، لم يُصَب في اغتيالات قادة حزب الله في بيروت، وهو يخضع للتحقيقات من قِبل الحرس الثوري حول الخروق الإسرائيلية التي كشفت مكان وتوقيت تواجد الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله ثمّ القيادي في الحزب هاشم صفي الدين.

ووفقاً للمصادر نفسها، فإنّ قاآني وصل إلى بيروت بعد يومَين من اغتيال نصرالله من أجل «تقييم الوضع على الأرض»، وكان من المقرّر أن يحضر الاجتماع الذي ضمّ صفي الدين وقيادات أخرى في حزب الله، لكنّه اعتذر في اللحظة الأخيرة، ثمّ فُقد الاتصال به بعد التفجير الذي استهدف صفي الدين.  

وقد أثار غياب قاآني عن خطبة الجمعة الماضي للمرشد علي خامنئي علامات استفهام حول مصيره، قبل أن يؤكّد مستشار قائد الحرس الثوري، إبراهيم جباري، أمس، أنّ قاآني بخير وسيتسلّم وساماً من خامنئي قريباً. إلا أنّ قناة «سكاي نيوز عربية» نقلت، بعد ظهر اليوم، أنّ قاآني نُقل إلى المستشفى بعد إصابته بأزمة قلبية خلال التحقيق معه.

اخترنا لك

الاحتلال يستهدف برعشيت والمجادل وجباع ومحرونة
إسرائيل والنقاط الـ5: منصّات لانطلاق الاعتداءات على الجنوب
سيمون كرم يترأس وفد لبنان باجتماعات «الميكانيزم»
تعليق

عن السطوة الإسرائيلية والعجز تجاهها

زياد ماجد
خلال سنة من اتّفاقية «وقف الأعمال العدائية» قتلت إسرائيل 335 شخصاً في لبنان وجرحت 973 آخرين

آخر الأخبار

مواد إضافيّة
«سيرة وكمّلت» على «الجديد»
05-12-2025
تقرير
«سيرة وكمّلت» على «الجديد»
حفلة انتهاك لحقوق الطفل
تحليل

عامٌ على نهاية سوريا الأسد

محمد علي الأتاسي
نعيم قاسم: تعيين مدني بالميكانيزم تنازل مجانيّ لإسرائيل
60,000 بطريق إفريقي ماتوا جوعاً
دول انسحبت من يوروفيجن اعتراضاً على مشاركة إسرائيل
شكوى ضدّ مايكروسوفت بتهمة تخزين بيانات استخدمها الجيش الإسرائيلي