في الذكرى الثانية لانفجار مرفأ بيروت، استكمل أمين عام حزب الله حربه على التحقيق والمحقق العدلي القاضي طارق البيطار من دون أن يلفظ اسمه، وحمّله مسؤولية عرقلة التحقيق لرفضه التنحّي عن الملف والانصياع إلى الضغوط السياسية والتهديدات الأمنية التي قادها حزب الله وحلفاؤه طوال العام الماضي.