على مدخل مخيّم عيدا في بيت لحم، ومُقابل الفسحة التي يلعب فيها أبناء المخيّم، ثبّت الاحتلال الإسرائيلي تكنولوجيا عسكرية جديدة لرصد الأهداف المتحرّكة: كاميرات مزوّدة برشّاشات لإطلاق الرصاص والقنابل.
كان الاحتلال قد أطلق وجرّب هذه التكنولوجيا في تشرين الأوّل 2022، على برجَي مراقبة حول مخيّم العروب في مدينة الخليل. آنذاك، رفض المسؤولون التعليق حول نيّة نشر هذه التكنولوجيا في مواقع أخرى.