سبوتلايت
بعد سنوات، سوف نجد مَن يبحث عن قطرة الماء الأخيرة، في بلدٍ تحدّه البحار.
معلّقات
جرّة الحقيقة أو الكتابة تحت شبح الغباء الصناعيّ
ما نطلق عليه اليوم تسمية «كتاب» هو حصيلة آلاف السنين من التطور التكنولوجي؛ منتج نجح بعضه في النجاة من الحروب، والبراكين، وحوادث غرق السفن، وحرائق المكتبات. لكننا اليوم نرى كهنة التكنولوجيا يتقدّمون بالشاشة والمطرقة معًا. فإذا كان الذكاء الصناعي ونماذجه اللغوية قد غيّرت شكل الإنترنت كما عرفناه، فلماذا ما زلنا بحاجة إلى الكتب؟ يسأل أحمد ناجي، ولماذا ما زلنا بحاجة إلى الكتابة؟ فيعود الطرح الفلسفي القديم: ما هو الكتاب؟ تسأله فلا يجيب.
آخر التعليقات
آخر ڤيديوهات
آخر الأخبار
مواد إضافيّةتهديد إسرائيلي باستهداف مبانٍ في دير كيفا وشحور بجنوب لبنان
أصدر المتحدّث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، تهديداً باستهداف مبانٍ في بلدتَي دير كيفا وشحور في قضاء صور. ويزعم الاحتلال أنّ هذه الهجمات ستستهدف «بنى تحتية عسكرية تابعة لحزب الله»، داعياً السكّان إلى الابتعاد عن المناطق المحدّدة مسافةً لا تقلّ عن 300 متر.
يُذكر أنّ جيش الاحتلال ارتكب، مساء أمس الثلاثاء، مجزرةً في مخيّم عين الحلوة، إذ استهدف ملعباً في المخيّم، ما أدّى إلى استشهاد 13 شخصاً.
على المزيد من المواد
المزيد